يوم ان فاض الفؤاد بحبه
وباح بهواه لمحبوبيه
وهام بروحه وعيونه
وذاب شوقا للقائه
وايقن انه من قبله كان غريب عن وطنه
ومن بعده كبيت خالى خاوى سكانه
وباح بهواه لمحبوبيه
وهام بروحه وعيونه
وذاب شوقا للقائه
وايقن انه من قبله كان غريب عن وطنه
ومن بعده كبيت خالى خاوى سكانه