هناك الكثير من الاحداث تحدث لنا فى حياتنا نختارها بأرادتنا او تحدث رغما عنا ولكن لا يكون هناك مفر من خوض تلك التجارب وبعد الدخول فى هذه التجارب نكتشف ان هذه التجارب كبيره علينا او اننا مازلنا صغار على تلك التجارب لم ننضج ولسنا قادربن على تحمل المسئولية الكافيه وتحمل نتائج هذه التجارب التى خضناها مبكرا ونقف كثيرا عاجزين عن التفكير او عن فعل الفعل المناسب فى الوقت المناسب ولكن يكون لابد من اتخاذ القرار اى كانت نتائجه وتحمل عواقب هذا القرار مهما كانت وايضا يكون ليس من المتاح العوده عن هذا القرار او الرجوع عن الاختيار او تغير الواقع فيكون الرجوع مستحيل فقد ترتبت عواقب استحالت معها العوده .
عندها لا نملك قرار الا ان نحارب مع تلك التجارب حتى نكبر وننضج مع التجربه التى خضناها فنكبر معها وتكبر معنا وتشكل الكثير من ملامحنا وشخصيتنا ونشكل نحن ملامح نتائج هذه التجارب والاحداث فندخل فى مرحلة الرضى وعدم التمرد والرضاء بالامر الواقع والتعايش ثم ندخل فى مرحله احلى وهى مرحلة حب التجربه وعدم القدره على الاستغناء عنها ويكون ذلك بعد ظهور ايجابياتها وثمارها امام اعيننا ويتضح لنا ان الامر ما كان يريد الا القليل من الصبر والرضاء بما كتبه الله لنا .
واخير نستمتع بما نحن فيه بالايجابيات والسلبيات ونستطيع تحمل المسئوليه وتحمل العواقب ونشعر بنعمة العطاء ونتمنى الا تنتهى هذه التجربه التى خضناها ونحمد الله على حسن الاختيار فنعمه اختيار الله .
بقلم : هبة الله وحيد .
عندها لا نملك قرار الا ان نحارب مع تلك التجارب حتى نكبر وننضج مع التجربه التى خضناها فنكبر معها وتكبر معنا وتشكل الكثير من ملامحنا وشخصيتنا ونشكل نحن ملامح نتائج هذه التجارب والاحداث فندخل فى مرحلة الرضى وعدم التمرد والرضاء بالامر الواقع والتعايش ثم ندخل فى مرحله احلى وهى مرحلة حب التجربه وعدم القدره على الاستغناء عنها ويكون ذلك بعد ظهور ايجابياتها وثمارها امام اعيننا ويتضح لنا ان الامر ما كان يريد الا القليل من الصبر والرضاء بما كتبه الله لنا .
واخير نستمتع بما نحن فيه بالايجابيات والسلبيات ونستطيع تحمل المسئوليه وتحمل العواقب ونشعر بنعمة العطاء ونتمنى الا تنتهى هذه التجربه التى خضناها ونحمد الله على حسن الاختيار فنعمه اختيار الله .
بقلم : هبة الله وحيد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق